أسلوب عيش زناتة : تعتمد زناتة في عيشها على النجعة و الظعن ؛ عبر السهوب ، و الفيافي ، فهم كالأعراب يتخذون الخيام مساكن لهم ، و يتلهفون على إكتساب الإبل ، والخيل وفي ذلك يقول إبن خلدون : وهم لهذا العهد آخذون من شعائر العرب : في سكنى الخيام ، وإتخاذ الإبل ، وركوب الخيل و التغلب في الأرض ، وإيلاف الرحلتين ، وتخطف الناس من العمران ، والإباية عن الإنقياد للنصفة و شعارهم بين البربر اللغة التي يتراطنون بها ؛ وهي مشتهرة بنوعها ،عن سائر رطانة البربر .
إذا ..فثمة تشابه كبير في أسلوب العيش بين زناتة و الأعراب . وحتى الترعة المتطرفة ؛ التي تميل إلى تجاهل حق الآخرين ، و الإنسياق وراء الغزو ، و الإغارة على العمران و الإعتداء على ممتلكات الناس ؛ هي من خصائصهم أيضا مثل ماهو حال الأعراب
نعم لكن ليس كلها هذا فرع خص به ابن خلدون زناته واوضح في كثير من الاحيان في الرعاة واشباه الرعاة المزارعين والطعن هو الفرع الثالث الذي يقصد ابن خلدون وهم سكان المجالات والمغولون في القفار حسب قوله
هو ليس متناقظ بل الطرح الخلدوني جغرافي وليس عرقي لهذا يتحدث عن زناته السهول وحدها والصحراء والسهوب والعصبية القوية التي تكون الدولة
إذا ..فثمة تشابه كبير في أسلوب العيش بين زناتة و الأعراب . وحتى الترعة المتطرفة ؛ التي تميل إلى تجاهل حق الآخرين ، و الإنسياق وراء الغزو ، و الإغارة على العمران و الإعتداء على ممتلكات الناس ؛ هي من خصائصهم أيضا مثل ماهو حال الأعراب
نعم لكن ليس كلها هذا فرع خص به ابن خلدون زناته واوضح في كثير من الاحيان في الرعاة واشباه الرعاة المزارعين والطعن هو الفرع الثالث الذي يقصد ابن خلدون وهم سكان المجالات والمغولون في القفار حسب قوله
هو ليس متناقظ بل الطرح الخلدوني جغرافي وليس عرقي لهذا يتحدث عن زناته السهول وحدها والصحراء والسهوب والعصبية القوية التي تكون الدولة
تعليقات
إرسال تعليق